ترتيب بعض الجامعات الجزائرية في العالم بحسب التصنيف الصادرعن RANKING WEB OF UNIVERSITIES

ترتيب بعض الجامعات الجزائرية في العالم 

بحسب التصنيف الصادرعن

RANKING WEB OF UNIVERSITIES

أهم طرق المواصلات الرومانية في الجنوب

الطريق الروماني الرئيسيي المعبد من طبنة ( بريكة ) إلى مسعد 
ويمرمسارالطريق على المدن الرئيسية في ذلك الوقت طبنة وسدوري والقاهرة (وادي الشعير) وعين الريش ثم ينتهي بمسعد وهذا الطريق هو مكمل لطريق سطيف وصلداي (بجاية) وله اتصلات مع طرق أخرى كطريق قرطاج وتتفرع من الطريق الرئيسي طرق ثانوية
وهذه بعض المدن التي كانت تمر بها طرق المواصلات الرئيسية المعبدة الرئيسية أو تتوقف عندها (طبنة ، عين الريش ، مسعد ، وادي الشعير ،بسكرة ، الدوسن ، مليلي ، تارمونت ، الصور ،سطيف ، البرج ، خنشلة ، تبسة ، جميلة ، قسنطينة ، عنابة )

رسالة من الشيخ المكي بن عزوز إلى العالم الحاج بن السنوسي بن عبد الرحمن

رسالة من الشيخ المكي بن عزوز إلى العالم الحاج بن السنوسي بن عبد الرحمن

---------------------------------------------------------------------------

رسالة من الشيخ المكي بن عزوز إلى العالم الحاج بن السنوسي بن عبد الرحمن حول انتصار الترك المسلمين على البلغار الغاصبين سنة 1913م

نص الرسالة 

الحمد لله وصلى الله على سيّدنا محمّد وسلّم ، خالنا سيّدي ابن السنوسي - حفظه الله- السلام عليكم ورحمة الله ، وبعد فأرسل المكتوبين اللّذين هنا إلى أصحابهما على العادة ولو كان فيهما مصرف من عندك فيُخلف لك بخير إن شاء الله ، وإن سألت عن أحوال هذه الدولة الإسلامية وقد ذاقت من الذل والهوان والنقص ما بلغكم ، فأبشروا إن الله أبدل ذلّها عزا وقد رجعت الأماكن التي خرجت منها وجاء البلغار إلى الأستانة ذليلا خاضعا طالبا الشفقة والمرحمة بوجه الصلح ، فانعقد الصلح أمس التاريخ بعزّ وشرفٍ للإسلام كما ينبغي والحمد لله ، فبشر عمّكم وزين النية وأمثالهما ، ونرجو الله أن يصلح رجال الحكومة ويسدّد رأيهم حتى يحافظوا على الدّين وشعائره ، فإنه لا يدوم لهم عزّ إلا به كما أشار إليه صاحب القصيدة التي أرسلتموها لي "الداليّة" ، والسلام كُتِب ختام شوال 1336هـ يوم الثلاتاء 23 سبتمبر 1913م.

المصدر الأخ  إبراهيم طاهري 

ترجمة لشهادة الرّائد الفرنسي (تروميلي)

 ترجمة لشهادة الرّائد الفرنسي (تروميلي) 

شهادة الرّائد الفرنسي (تروميلي) ^{حول تحرّك جيشه في عام 1871م لإخماد ثورة المقراني بضواحي بوسعادة (بنزوه ، الدّيس ، بوسعادة) - من إعداد الأستاذ محمّد بن حوحو ، الشهادة باللغة الفرنسية :}

^{الترجمــــــــــــــة :}

هده ترجمة لنص تاريخي استعماري بكل ما يتطلبه من حيطة و تبصر من قبل القراء المعاصرين. النص مقتبس من "الكتاب الذهبي للجزائر: التاريخ السياسي, العسكري و الإداري- أهم الأحداث و الوقائع- مسيرة الرجال الدين كان لهم تأثير في الجيش,العلوم, الأدب. الخ من 1830م إلى 1889م

^{النص المذكور: في أواخر جويلية تلقى المقدم "تروملي" أوامر لحشد كل الإمكانات من أجل تحرير وتموين مركز (بوسعادة) المحاصر من قبل القائد الأسبق " السعيد بن بودواد" مند ثلاثة أشهر. وقد كانت القوات الموالية لهذا المتمرد متمركزة بمياه ( الديس):وهي قصر يقع شمال (بوسعادة) على بعد 12 كم. وكانت القافلة المسخرة تتكون من 77 ضابط و 1964 جندي ومدجّجة ب 308 فرس و 184 بغل.و إضافة إلى القوات النظامية كان هناك "قوم" من 500 نفر يرافقون القافلة التي تحتوي 1500 جمل و 500 بغل و فرقتان من المشاة (ضابطان + 84 جندي + 4 مدافع + 4 قطع مخصصة للجبال)}

^{انطلقت القافلة من مركز "القريميدي" يوم 5 أوت. ونظرا للحرارة المرتفعة (60 درجة) وتركيبة الجيش (شبان غير متأقلمين) قرر القائد تجزئة المسافة إلى ستة مراحل لقطع المسيرات الثلاثة الفاصلة بين (سيدي عيسى) و (بوسعادة). حطت القافلة الرحال في (عنصر فرحات) و (واد الحجل) و (واد القارصة) و (عين خرمام). في يوم 8 أوت و على الساعة الثانية بعد الزوال كوّن المقدم مجموعة تدخل سريع (مشاة على ظهور البغال) تسلقت جبال (سالات) الوعرة لفرض الاستسلام على فرقة "أولاد سيدي رابح" المتصوفة و القاطنة بقصر (بنزوه) الموجود بقمة (سالات) على بعد 15 كم عن مركز (عين خرمام). أولئك " المرابطين" المتمردين لم يسبق لهم أن زارتهم قواتنا و باغتتهم زيارتنا على مرتفعاتهم الصخرية حيث لم يتمكنوا من تنظيم المقاومة. أمر العقيد شيخ الفرقة باستدعاء جماعته. بعد أن أنّبهم على تعاملهم مع المتمردين آمرهم بجمع كل الأسلحة الموجودة بالقصر ملحّا على عدم النسيان و إلا كلّف القناصين الأفارقة بتفتيش منازلهم مما اضطر الجماعة إلى الامتثال بعد دقائق و الإتيان بالأسلحة من كل الأنواع و الأنماط و الأزمنة.بعد ذلك أبلغ العقيد الشيخ " قويدر بن أحمد" و جماعته بأنهم رهن الاعتقال.}

^{بعد هذه العملية عادت المجموعة إلى مركز (عين خرمام) حوالي الساعة التاسعة مساء. يوم الغد 9 أوت انطلقت القافلة نحو (الديس). في هذا المكان تمركز "السعيد بن بوداود" قائد متمردي الحضنة مصحوبا بأتباعه حيث كان مند 47 يوما يهاجم (بوسعادة) مرارا وتكرارا دون نتيجة. عند اقتراب العقيد "تروملي" ورغم وعيده فر "السعيد بن بوداود" نحو الجنوب الشرقي و تشتتت كتائبه.كان سكان (الديس) قد انسحبوا من القصر عند قدوم القافلة؛ وتوجه جزءأ منهم إلى الشرق و جزءا آخر احتمى بجبل (البيرش) – قرب جبل الخلوة حاليا - الذي يطل على القصر من الغرب. قرر قائد القافلة إرسال سرية من 150 "زواف" و "تيريور" لتمشيط الجبل و مطاردة المتمردين المتحصنين به و الظانين أنهم في مأمن نظرا لوعورته و عدم تمكن جنودنا من تسلقه. تسلّق الزواف و التيرايور المنحدرات العمودية لجبل (البيرش) بسهولة دون الرد على إطلاق النار من قبل المتمردين الكامنين في المغارات الصخرية وتم طردهم من مخابئهم و مطاردتهم بشدة عبر الجبل. بعد مطاردة دامت ثلاثة ساعات انسحب العدو مخلفا ورائه 12 جثة و غنائم معتبرة. أضرم العقيد النار في القصر و استخدم الألغام لتدمير المنازل التي لم تحترق.لكن تمت المحافظة على منازل سكان الديس الذين لجؤوا إلى بوسعادة مباشرة بعد مجيئ المتمردين وحصنت للحفاظ عليها. أمّا المسجد – العتيق - الذي يأوي قبور عائلة القايد السيد " الصخرى بن بوضياف " قائد السوامع الذي بقي وفيا لنا فقد احترم أيضا. في مساء اليوم نفسه استسلم شيخ فرقة الديس السيد "رحمون بن السنوسي" واضعا السلاح.وأمره قائد القافلة باستدعاء جماعته لوضعهم رهن الأسر.وعن بساتين الديس و نخيله فقد الحفاظ عليها. في يوم الغد 10 أوت و صلت القافلة على الساعة السادسة و النصف صباحا لمشارف بساتين النخيل (ببوسعادة). كان الأهالي ببوسعادة و عددهم 4000 نسمة ينتظرون القافلة خارج الأسوار و يحيّونها بعبارات الترحيب مستقبلين العقيد بصفته المعتق. طيلة ساعة ارتفع دويّ البارود والزغاريد. كانت فرحة عارمة تدل على الرعب الذي تملّك السكان بسبب وجود "بن بوداود" بجوار المدينة و هجوماته المتكررة. أمّا الحي العلوي الذي كان موقفه مشبوها قبل وصول القافلة فقد تظاهر سكانه بطريقة مفرطة دليلا على ما ينتظرونه من تسامح. حسب هذا النوع من البوسعاديين فإنّه لا يوجد أوفى منهم.و بغض النظر عن نسبة الوفاء الحالية لأهالي هذا الحي أمر العقيد بتوقيف و أسر كل الذين قيل عنهم أنهم من المحرضين أو الأكثر تورطا. كما وضع العقيد "تروميلي" المساجين و الرهائن الآتين من (بنزوه) و( الديس) في مكان آمن في انتظار قرار السلطة الإقليمية لأن (بوسعادة) كانت تابعة آنذاك لمقاطعة (سطيف) - منطقة (قسنطينة). بعد تحرير (بوسعادة) من أعدائها و تموينها لمدة ثلاثة أشهر و استتباب الأمن و السلم و إعادة الوصل داخل (القصر) و بين (بوسعادة) و "أومال" (سور الغزلان) انتهت مهمة القافلة في أحسن الظروف خاصة المناخ و عدم تأقلم الرجال. بعد قضاء أربعة أيام ببوسعادة قرر العقيد الرجوع إلى "أومال"يوم 15 أوت آخذا معه عشرة من الأعيان الأكثر نفوذا و خطورة و تورطا من سكان الحي العلوي ببوسعادة و قصور الديس و بنزوه." انتهى النص المترجم}

^{المصدر : الأستاذ إبراهيم طاهري} 

كذب وإفتراء على التاريخ

كذب وإفتراء على التاريخ 

نشرت جريدة الشروق اليومي يوم الخميس 14 جانفي 2010 م الموافق ل28 محرم 1431هـ عدد 2821 وبعدها بعض المنتديات صورة وعنونت بجانبها (( صورة نادرة للأميرعبد القادر بتاريخ 1847م وعلى يساره الشيخ بوعمامة والقائد الفرنسي نابليون بونابرت والضابط الفرنسي سانت أرنو وخالد ابن نجل الأمير ونائب نابليون دي بورمون، وقد أكدت ربيعة صخري رئيسة مصلحة الجمع والاسترجاع بالمتحف الوطني للمجاهد في وصل الاستلام الذي تسلمت الشروق نسخة منه، أن هذه الصورة أظهرت الوجه الحقيقي للشيخ بوعمامة الذي توجد صورته في متحف دمشق بسوريا )). المصيبة أنني قمت بالرد عليهم وتكذيب ما جاء في هذه الصورة المزعومة وأنه لاعلاقة للشيخ بوعمامة ولا الامير خالد ولا المجرم دي برمون بالصورة في وقتها لكنني مازلت أرها منشورة في بعض المنتديات إلى يومنا هذا ، فأوضح وأقول الشيخ بوعمامة من مواليد مابين 1838 /1840 بفقيق أما الامير خالد فهو من مواليد 20 فبراير 1875 بدمشق أما المجرم دي برمون بعد الاطاحة بشارل العاشر عزل وغادر الجزائر وتوفي في 27 أكتوبر 1846 فقولوا لي بربكم كيف يلتقيان

عبد الفتاح أبو القاسم العزوزي

الأمازيغ (البربر)

الأمازيغ (البربر)

هم سكان شمال إفريقيا يعيشون في منطقة تمتد من واحة سيوة بمصر شرقا إلى بحر الظلمات المحيط الأطلسي غربا ومن ساحل البحر المتوسط شمالا إلى الصحراء الكبرى جنوبا ، وهم أغلبهم من الشام من ولد كنعان بن سام بن نوح عليه السلام وقد إختلطت بهم بعض من الأسر الإغريقية والرومانية ،
جدهم الأكبرهو بربربن تَمَلاَّ بن مازيغ بن كنعان بن سام بن نوح عليه السلام وله ولدين ومنهم تشعبت قبائل البربر وهم (ماذغيس) و (برنس)

01-(ماذغيس) البتر 
*أداسة
*ضربة ومنها زناتة
*نفوسة
*بنولوا الاكبر ومنها لواتة ونفزاوة

02- (برنس ) البرانس
* صنهاجة (1)
* أوربة
* ازداجة
* عجيسة
* كتامة
* أوريغة
* مصمودة
أما قبيلتي سدراتة ومزاتة فهم من أصول قبطية من مصر حسب إبن حزم في كتابه جمهرة الانساب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) يقول محمد بن الحسن الهمذاني صاحب كتاب الاكليل في الدولة الحميرية بأن صنهاجة من حمير بن سبا بن يشجب بن يعرب بن قحطان

كتبها عبد الفتاح أبو القاسم العزوزي

أول عملية فدائية ببوسعادة ضد الاحتلال عام 1956

أول عملية فدائية ببوسعادة ضد الاحتلال عام 1956

في مقهى (café d'alger مقهى الجزائر ) في أوخر شهر فبراير 1956 إجتمع فيه ثلاثة مجاهدين وهم (( بن أسعيد وذان ،علي طيباوي مهيري ، وسالم الفنطازي)) بعدما تم تكليفهم من طرف الصادق جغروري بإقتراح من بن أسعيد بمهاجمة وكر للدعارة يرتاده بعض العساكر الفرنسيين ،يحكي لي المجاهد بن أسعيد بأنهم مكثوا فيه أي المقهى من منتصف النهار حتى أذان صلاة العشاء وهم يترصدون في عساكر العدو وما إن دخلوا إلى البار الغير بعيد عن المقهى قام علي مهيري برمي قنبلتين يدوتين داخل البار فاحدثتا خسائر كبيرة وكلف سالم الفنطازي بتغطية الانسحاب وكان يحمل مسدس فيه خمسة رصاصات أفرغ أربعة منهم في الجرحى من العساكر الذين خرجوا من البار لكن احد السكان أمسك بسالم من الخلف وراح ينادي أين الشرطة أين الشرطة لقد أمسكت بأحدهم وكان بن أسعيد يراقب من بعيد فتقدم وهم بقتل ذلك الشخص وكان يحمل معه سكين وقنبلتين من الغاز لكن سالم الفنطازي تدارك الموقف وتمكن من توجيه مسدسه إلى الخلف وأفرغ الرصاصة الخامسة في ذلك العميل وكانت نتائج العملية مقتل 20 عسكري فرنسي + القياط وبعض العاهرات وإنسحب المجاهدون بسلام وكانت هذه هي أول عملية فدائية ببوسعادة

عبد الفتاح أبو القاسم العزوزي

 الصرة الاولى للمجاهد علي طيباوي المدعو امهيري
الصورة الثانية للمجاهد بن اسعيد وذان المدعو الصابر

قبيلة أولاد فرج

قبيلة أولاد فرج

هم أبناء عبد الله بن يحي بن يحي بن محمد بن عبد الله ( سيدي نائل ) تزوج عبدالله من إمرأتين الزوجة الاولى هي النخلة بنت سالم بن أمليك فأنجبت له أعمرالفرج وعائشة أما الزوجة الثانية فهي من الحملات وأنجبت له أمحمد ونائل الغريب ،هاجرت منهم عائلات كبيرة إلى الشرق والغرب وحتى خارج الوطن وأندمجت معهم عائلات أخرى من السحاري وأولاد أدهيم والمخاليف والحمزويين من المدية وبعض الاسرمن الحملات والبوازيد ،وهم يشكلون لوحدهم قبيلة كبيرة وكان لهم دور بارز في المقاومة الشعبية وثورة التحرير ولهم الشرف أنهم كانت لهم أول مواجهة في المنطقة مع القوات الفرنسية (معركة المطاريح 1849مع أولاد اعمر ) وهم من قتل أول قائد على بوسعادة في الرصفة ، أما سبب تسمية الكل بأولاد فرج فسببه أنه بعد وفاة أمحمد وهجرة نائل الغريب قام أعمرالفرج بكفالة أبناء إخوته فأطلق عليهم إسم أولاد فرج الذي يحمله عمهم ،

01 - أعمر الفرج وهو الذي أبناءه مضاربهم في جبل أمساعد وولتام وفيهم العديد من الفرق
* أولاد عثمان
* أولاد بركات
* أولاد أمردف الذين يعرفون حاليا بالبكاكية
* أولاد السعدي
* أولاد بن عامو
* الوذاينية
* الشناخرية
* أولاد أمحمد
* الدراكة
* المناندة
* العمارنية
* أولاد أستيتة
* الرفساوات
* أولاد جابر

02 - أولاد أمحمد وهو الذي أبناءه مضاربهم في اسليم ومناعة
أمحمد له ولد واحد هو علي
- أولاد علي
* قرمية أم القراميط
* عطية
* أحمد الفراد

03 - أولاد نائل الغريب وهوالذي أبناءه مضاربهم في أمجدل
* عطالله
* أمحمد
* عبد الله

** عبد الفتاح أبو القاسم العزوزي

الاحصاء الفرنسي للسكان سنة 1876م بوسعادة نموذج

لقد قمت بالتصحيح والتعديل من جمع كل قبيلة على حدة وعدم إحتساب الجنود من الزمالة ، للعلم يوجد بعض من أبناء هذه القبائل من تم إحصاءهم مع سكان بوسعادة ،وهذا الإحصاء ليس دقيق مئة بالمئة ، لأنه توجد بعض الفرق من تكون قد هاجرت إلى أماكن أخرى .

ولقد فصلت عن هجرة بعض أبناء تلك القبائل خارج بو
سعادة فمثلا يوجد فرقة من أولاد عامر يقال لهم أولاد فلاح في سطيف وأولاد شرشيل في الجزائر وفرقة من أولاد الغريب في المعاضيد وفي الشرق كذالك، وأولاد أعمارة توجد منهم فرقة هاجرت أو نفيت في أوخر العهد العثماني إلى منطقة الشاوية بالشرق ، وأولاد عزوز الذين كانوا مقسمين في مناطق عدة فتم ذكر الذين كانوا في عين الريش فقط ولم يذكر الذين كانوا في الرمل المعذر حاليا الذين تم احتسابهم مع سكان بوسعادة وأخرين في الشلال تم إدماجهم بأولاد عبد الحق وفي سطيف والبرج وفي فرندة وقصر الشلالة ومع البوازيد في بسكرة ، وأما سكان المعاريف والمراشدة والداحدحية فهم محسوبين مع اولاد ماضي، وأولاد ماضي والسوامع وأولاد سيدي إبراهيم والحملات تم إحتساب عدد كبير منهم مع سكان المسيلة ويوجد عدد كبير من السوامع في الشرق في سطيف ومدن الحدود الشرقية وكذلك من أولاد ماضي بسطيف وبعض من الحملات في قسنطينة أما الشرفة فقد تم إحتساب عدد من المقرانيين معهم ، و أولاد خالد وأولاد سليمان واولاد رابح يوجد عدد كبير منهم في طولقة وأمدوكال ، وأما أولاد سيدي زيان فيوجد نصف القبيلة وهم اولاد أمحمد في الاغواط لم يتم احتسابهم .

سكان بوسعادة عرب 4533 ن+ يهود 427ن +89 فرنسي+ 32 أجنبي

أولاد اعمر الفرج 1573 نسمة

أولاد الغريب وأولاد علي بن أمحمد 2878 نسمة

أولاد خالد 1787 نسمة

أولاد سليمان 551 نسمة

أولاد رابح 1561 نسمة

أولاد سيدي زيان 1212 نسمة

أولاد سيدي حملة 1341 نسمة

أولاد أحمد 1605 نسمة

أولاد أعمارة 724 نسمة

أولاد أمحمد لمبارك 1735 نسمة

أولاد عامر 2012 نسمة

أولاد سيدي ابرهيم 392 نسمة

أولاد ماضي 1938 نسمة

السوامـع 956 نسمة

أولاد عـزوز 110 نسمة

شرفة الهامل 1444 نسمة

المراقصة 315 نسمة

الحوامد 622 نسمة

------

 تم نقل  معلومات الإحصاء بالتصرف من كتاب معجم قبائل ودواويرالجزائر 

* أبو القاسم عبد الفتاح بن إبراهيم بن أحمد العـــزوزي